مجلة العلماء الأفارقة

مجلة العلماء الأفارقة مجلة علمية نصف سنوية محكمة تعنى بالدراسات الإسلامية والثوابت المشتركة بين البلدان الإفريقية تصدرها مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة. تنشر فيها مقالات علمية تخدم أهداف المؤسسة المنصوص عليها في الظهير الشريف الصادر بشأنها

جهود العلماء الأفارقة في خدمة الثوابت الدينية المشتركة

Slider

نتائج الاجتماع التحضيري الأول للمجلة

ذ. عبد الحميد العلمي
مدير تحرير المجلة

هذا وقد خلص هذا الاجتماع إلى المصادقة على ما تم إقراره في الدورة العادية الثانية للمؤسسة ومناقشة ما ورد في كلمة مدير التحرير، وذلك من خلال الاتفاق على الآتي:

  1. اتفق الحضور على أن يترجم لملف العدد الأول بـ “جهود العلماء الأفارقة في خدمة الثوابت الدينية المشتركة”.
  2. كما تم الاتفاق على أن يكون عنوان ملف العدد الثاني: “المدرسة الأشعرية في السياق الإفريقي وأثرها في تعزيز التسامح والسلام”.
  3. تقدم بعض أعضاء هيئة التحرير باقتراحات تضاف إلى أهداف المؤسسة، ومنها:
    • السعي إلى خدمة المعرفة الإنسانية.
    • التعايش السلمي بين شعوب العالم.
    • دور المرأة الإفريقية في بناء المجتمع.
  4. أما فيما يتعلق بالدعوة إلى الكتابة في المجلة، فقد تم الاتفاق على الجمع بين المراسلة العامة والاستكتاب الخاص مع صياغة ديباجة تتعلق بملف العدد وأهم محاوره.

وهذا تفصيل لما ورد في نقط جدول الأعمال أعرضه وفق الآتي:

التعريف بالمجلة.

  1. اسم المجلة: “مجلة العلماء الأفارقة”، وهذا تمت المصادقة عليه بالإجماع خلال الدورة العادية الثانية.
  2. الجهة التي تصدرها: مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة.
  3. صفتها: مجلة علمية محكمة نصف سنوية تعنى بالدراسات الإسلامية والثوابت المشتركة بالدول الإفريقية.
  4. مادتها: مقالات علمية تخدم أهداف المؤسسة المنصوص عليها في الظهير الشريف الصادر بشأنها.
  5. لغتها: اللغة العربية مع إمكان ترجمة أو إضافة لغات أخرى.
  6. صفة المشاركين فيها: علماء من المغرب وإفريقيا ودول أخرى.

أهداف المجلة

  1. المحافظة على وحدة الإسلام والمسلمين بإفريقيا.
  2. توحيد جهود العلماء الأفارقة للتعريف بقيم الإسلام السمحة، مع العمل على نشرها والإفادة منها.
  3. الحفاظ على الثوابت المشتركة بين المغرب والمجتمعات الإفريبقية.
  4. قيامها بواجب التعريف بالروابط الدينية والتاريخية والحضارية التي تجمع المغرب بإفريقيا.
  5. جعلها فضاء للتعارف والتضامن بين علماء المغرب وإفريقيا.
  6. اعتبارها لسانا ناطقا باسم المؤسسة وعلمائها.