ساهمت خصائص المذهب المالكي الفذة في الاختيار المذهبي للمغاربة منذ وقت طويل، وعرف المغرب بوفائه لمذهب الإمام مالك رحمه الله
الثوابت الدينية
وحدة العقيدة في حياة الأمة من المعلوم المسلم به لدى الإنسان أن المرء لا يمكن أن يعيش بدون عقيدة يحملها
تقديم إن الحديث عن المذهب الأشعري ( العقيدة الأشعرية ) هو حديث عن مدرسة سنية أصيلة، أسهمت بحظ وافر في
إن الدارس لتاريخ أصول الفقه الإسلامي يلاحظ أن ثمة تجاوزا للمذهب المالكي، وإغفالا لإبداعات علمائه، واتهامهم بأنهم لم يبدعوا ولم
“شرع من قبلنا” هو تلك الأحكام الشرعية المقررة في شرائع الأنبياء والرسل السابقين على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم،
تعريف الاستحسان لغة عد الشيء ذا حسن واعتقاده حسنا. وفي الاصطلاح: عرف الاستحسان بعدة تعريفات منها: أولا: الاستحسان هو العمل
تقديم الاستصحاب لغة هو المصاحبة أو استمرار الصحبة وجعل الشيء صاحبا ومصاحبا. وفي اصطلاح أهل الشرع يطلق على اعتبار الحكم
سد الذرائع والذرائع في اللغة جمع ذريعة، وهي الوسيلة إلى الشيء وسدها يعنى منعها. وفي اصطلاح أهل الشرع: “الذرائع هي
تقديم العادة والعرف العوائد في اللغة جمع عادة والعادة الدأب والديدن وتكرار الأمر. وأما في الاصطلاح، العادة: ما استمر الناس
المصالح المرسلـة والاستصلاح عند الأصوليين بمعنى واحد، فالاستصلاح في اللغة العربية طلب المصلحة، فالمصلحة إذا أثر الاستصلاح، وعلى هذا يكون