نظمت مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة الدورة العلمية التواصلية الرابعة في موضوع: المدرسة الأشعرية والمذاهب الفقهية: الانسجام العلمي والمنهجي
العقيدة الأشعرية
ديباجة تشكل العقيدة والفقه والسلوك منظومة دينية متكاملة ومنسجمة، تلبي حاجات الإنسان المسلم فكريا وروحيا وخلقيا. وهذه الأركان الثلاثة تسمو
يقول الله سبحانه وتعالى: ﴿كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ﴾ وفي الحديث الشريف: «من يرد الله
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، سيدنا محمد النبي الصادق الأمين، المبعوث رحمة للعالمين، وعلى آله
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين وعلى صحابته الأكرمين. السيد الأمين العام للمجلس
تمهيد الحمد لله الذي قرن الأمر بحسن القول للناس جميعا بأركان العبادة من صلاة وزكاة، فقال في محكم التنزيل: ﴿وَقُولُواْ
تقديم ينضوي موضوع الورقة على طرفين، وعلاقة بينهما. أما الطرف الأول فهو المؤسسات الدينية والتعليمية بإفريقيا، وأما الطرف الثاني فهو
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام الأتمان الأكملان على أشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. وبعد، فإن أمر
تهدف العناية بعلم القواعد الشرعية في أي علم من العلوم إلى تفسير خطاب الشرع تكليفا ومعرفة، وبيان صورة الاجتهاد في
بسم الله الرحمان الرحيم والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: تروم هذه المداخلة إبراز أهمية الدرس