دكار (ومع) – شكل الحفل الرسمي للدورة الـ 43 لـ الزيارة السنوية العمرية ، وهي تظاهرة تقام تحت الرعاية السامية
تعد الطريقة القادرية من أول الطرق الصوفية التي دخلت إلى المغرب في القرن السادس الهجري/12م، ومن ثم انطلقت إلى غرب
تأسيس الزاوية المختارية (الطريقة المختارية) بعد انتهاء المدة التي قضاها المختار الكنتي بجانب شيخه علي بن النجيب، أشار عليه هذا
قدم الشيخ أحمد المقدم إمام ومستشار الشؤون الإسلامية في معهد الغزالي ببريتوريا ومقدم الطريقة القادرية بجنوب أفريقيا سردا تاريخيا عن
اعتبر الشيخ محمد داوود ميلانزي مقدم الطريقة التيجانية بجنوب أفريقيا، التعامل مع الآخرين على أسس مشتركة مبدأ قرآني أصيل يؤكده
أبرز الأستاذ محمد أويس رفيع الدين، الأستاذ المحاضر بجامعة يونيسا ببريتوريا دور التصوف في إشاعة ثقافة المحبة والاعتدال ونشر قيم
اعتبر الدكتور حسن العزوزي، أستاذ التعليم العالي بجامعة محمد بن عبد الله بفاس، في مداخلته حول الثوابت الدينية الإفريقية المشتركة،
التصوف في إفريقيا بدخول الإسلام أرض المغرب على يد الصحابة، واستقراره على يد المولى إدريس الأكبر ثم بعده المولى إدريس
يمكن الحديث عن التصوف المغربي يوم دخول الإسلام أرضه، فكانت التعاليم لا تتجزأ وكان المغاربة مسلمين ومتصوفين في علاقة لا
يدعو القرآن الكريم إلى تربية النفس على ذكر الله قصد استحضار دائم لوجوده وطلب محبته وتصريف هذا الحضور في العمل