مجلة العلماء الأفارقة

مجلة العلماء الأفارقة مجلة علمية نصف سنوية محكمة تعنى بالدراسات الإسلامية والثوابت المشتركة بين البلدان الإفريقية تصدرها مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة. تنشر فيها مقالات علمية تخدم أهداف المؤسسة المنصوص عليها في الظهير الشريف الصادر بشأنها

جهود العلماء الأفارقة في خدمة الثوابت الدينية المشتركة

Slider

مخطوطات في التصوف بدار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا

الدكتور سعيد المغناوي
، جامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس

التعريف بالمخطوطات الإفريقية: مخطوطات في التصوف بدار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا

مقدمة

بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على سيدنا محمد المصطفى الأمين، وعلى آله وصحبه أجمعين، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:

فإن ولاية كادونا (KADUNA) التي توجد في شمال وسط نيجيريا، هي إحدى الولايات الست وثلاثين المكونة لنيجيريا، وعاصمتها هي مدينة كادونا، التي بها تأسست – أولا- دار الوثائق القومية عام 1957م، ثم تأسست بها بعد ذلك ب 47 سنة – أي عام 2004م- جامعة ولاية كادونا، التي تضم كلية للآداب، وتخصص الدراسات الإسلامية.

وقد تبنّت هذه الدار القومية النيجيرية مشروعا لجمع أهم المخطوطات من شتى أنحاء نيجيريا، ولذلك اقتنت الكثير منها عن طريق الإهداء أو الشراء من العلماء أو من ورثتهم، حتى أصبحت مكتبتها تحتفظ حاليا بمجموعة كبيرة من المخطوطات النادرة باللغة العربية، أو بلغات الهوسة والفلبي والنوبي والكانوري، ألّفها علماء نيجيريون أو أفارقة أو غيرهم من علماء العالم الإسلامي.[1]

ويحتوي فهرس مخطوطات هذه الدار- الذي صدر في جزأين- على 1645 مخطوطا، في تخصصات مختلفة، منها: تفسير القرآن، والحديث، والعقيدة، والفقه، والأصول، والتصوف، والتاريخ، والسيرة، والنحو، واللغة، والأدب، والطب.

كما اشترك في إنجازه جماعة من الأساتذة والباحثين، تحت إشراف مؤسسة الفرقان للتراث الإسلامي؛ في مقدمتهم السيد بابا يونس محمد، الذي أنيطت إليه مهمة تسجيل معلومات معينة عن هذه المخطوطات على بطاقات إخبارية. ثم أرسلت هذه البطاقات إلى جون هنويك (أستاذ التاريخ والدراسات الإسلامية في جامعة نورث وسترن بالولايات المتحدة الأمريكية)، كي يحقق أسماء المؤلفين وعناوين الكتب، ويضيف إليها ما لابد منه من المراجع والتعليقات، تتميما للفائدة. وبعد ذلك قام الأستاذ كنوت فيكور (رئيس مركز دراسات الشرق الأوسط والعالم الإسلامي في جامعة برغن بالنرويج) بتصميم برنامج إلكتروني خاص، لفهرسة المخطوطات. وبتعاون بين هذا الأخير والسيد محمد الثاني عمر (الطالب في الدكتوراه بجامعة نورث وسترن) والأستاذ جون هنويك، تم إدخال المعلومات الموجودة بهذا الفهرس وتصحيحها وتنقيحها وطبعها.[2]

وحسب ما ورد في هذا الفهرس أيضا، يوجد في دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا عدد لا يستهان به من مخطوطات التصوف، التي هي في أغلبها من تأليف شيوخ العلم الأفارقة، وهذه نماذج منها:

1- روض الجنان في ذكر بعض كرامات الشيخ عثمان[3]، تأليف عثمان بن أبي بكر بن عمر، المعروف بغِطاط طن ليم (تـ 1268هـ.)

نسخة جيدة، تاريخ تأليفها: عام 1232هـ، أولها: [الحمد لله… حمدا يليق بجلاله، والصلاة على سيدنا محمد]، وآخرها: [ثم إلى صكتو أيضا، وأقام فيها عامين، فتوفي بها رحمه الله]. موضوعها: تصوف- كرامات، وعدد أوراقها: 18 ورقة.

وقد طُبع هذا الكتاب عن طريق التصوير، مرة في كنو، وثانية في صكتو[4].

وفيه يتحدث مؤلفه الوزير غِطاطُ (أو غداد) بن ليم أمير المصالح[5]، عن بعض كرامات الشيخ عثمان بن فودي (تـ 1232هـ) مؤسس الدولة الفودية بنيجيريا. ولهذا قال الشيخ الفاتح قريب الله الكَبَري في صفحته على الفيسبوك يوم 24 يناير 2019م، نقلا عن كتابه (أثر النزعة الصوفية في تكوين دولة الشيخ عثمان بن فودي الإسلامية): ألف صاحبه الوزير غِطاطُ بن ليمَ كتابا، سماه (روض الجنان في بعض كرامات شيخنا عثمان)، ومما أورد فيه من كرامات الشيخ التي رآها أو أدركها، ما يلي:

  • أنه أُرسل إليه بمقامه في (سيفاوا)، فبلّغ ما أُرسل به، فخرج ونزل قريبا من آبار (سيفاوا)، فأفلتَ حصانه من يد غلام له وهو جواد من خيول التوارق، وسلك طريق (صكُّتو) يجري غاية جريه، فاتّبعه غلامه واسمه (باوَدَ) ولم ير وجه إدراكه، فالتفتَ إلى قرية الشيخ فقال: توسلتُ بصاحب هذه القرية أن يُيسر لنا الله أمر هذا الحصان، فرجع الحصان على حافره يمهل حتى لقيه (باودَ) فأخذه.
  • أنّ خاله محمودا توجّه إلى قرية الشيخ ب (سيفاوا)، فأدركه السحاب، فتوسّل بالشيخ فلم تقطر عليه وعلى مَنْ معه قطرة حتى دخلوا القرية، وقد ابتل مَنْ قدامهم ومن خلفهم من بعيد.
  • أن الشيخ كان في المكتب حدثا، فبعثه أبوه (فودي) إلى (مُرنونَ) من بلدهم (طَغِل)؛ وبينهما مسافة بعيدة، وكان أبوه خرج إلى المسجد ليصلي الظهر، فانبعث الشيخ على قدميه فوصل إليها فأخذ المصحف فرجع، وأدرك أباه لم يرجع من المسجد، فلما رجع أبوه قال له: ألم أبعثك إلى (مرنونَ)؟ فقال: قد رجعتُ، فقال: أين الكتاب؟ فأعطاه إياه، فقال: أأرسلتَ الجن؟ فقال الشيخ: بل اجتهدتُ جهدي، فبعث أبوه غلاما آخر ليتفقد الخبر، فأخبره بأنّه أتى (مرنون)، وأُمه تتوضأ حتى أسقته ماء وناولته الكتاب، فرجع على قدميه، فتعجب الناس من ذلك.
  • أنّ جماعة طلبوا أن يُريهم الجن، فذهب بهم إلى جبل يسمى (كُنْكُنْبلُ) وقت الغروب، فأراهم الجن بصور قبيحة حتى خافوا ورجعوا متعجّبين من أمره.
  • أنّ واحدا من فوارسه يسمى محمد دادِ، سار مع غارة بجماعة الشيخ في بلد (بَرنُو)، فطردهم الكفار، فعجز فرسه وأخذوه، وسار أسيرا عندهم وسلبوه وعزموا على قتله، حتى طعنه واحد منهم برمحه، فحينئذ نادى الشيخَ، فرأى الشيخَ بعينيه بينه وبين العدو، وقد أشرع واحد رمحه قبله ليجهزه، فرأى الشيخَ قد فعل بالرمح هكذا، فغُشيت أبصارهم فلم يروه بعد ذلك، وجعلوا يسألون بعضهم عنه وهو واقف بمكانه، فتولوا عنه، فحين رجع أخبرنا وأخبر الشيخ.
  • أنّ أحمد بن معلّم محمود (وهو ابن عم الوزير غطاطُ)، كان يمضي وحده أثناء رجوعهم من غزوة (مَندَرَ)، فسقط في بئر بعيد غورها، فغطّه الحشيش، ولو صاح فيها لم يسمع أحد صوته لشدة قعرها، فنادى الشيخَ، فرأى سلّما في البئر فرقى عليه حتى خرج، فأخبر الشيخَ وجماعته بخبره حين وصوله.
  • أن تلميذه الإمام العالم زَنغِ طلب منه شاة العقيقة لمولود له في اليوم السابع، فقال له الشيخ: ارجع إلى منزلك وانظر تحت مصلاك، فرجع ووجد هناك ثلاثة آلاف تحت الحصير.
  • أن الشيخ عبد الله الكنوي قد أخبر أن العدوّ قبض عليه في أول جهادهم في مدينة (كَنُو)، فأخذ منه سلاحه وسلب منه ثيابه ونوى قتله، فنادى الشيخَ، وقال: إني أحبُّ أن يُريني الله كرامتك الآن، فجعل العدوّ يقول: إن قتل هذا الرجل الواحد لا يعني مقاتلتنا لهؤلاء القوم، فقَتْله وتركه سواء، فردّوا إليه ثيابه وسلاحه وخلوا سبيله. وحين فُتح البلد، قدم على الشيخ بمقامه في قرية (غُندُ)، فأخبرهم القصة.
  • أنه خرج إلى مجلسه يعظ الناس ذات ليلة، فرأى سحابا مستقبلا، فقال للسحاب: أتريد أن تمنعني الوعظ؟ فانفصل السحاب عن مجلسه وجعل يمطر حواليه، ومضى الشيخ إلى وعظه حتى أتم.

2- قصيدة الجوهر أو (الجوهرة)[6]، تأليف الشيخ شعيب بن الحسين الأنصاري الأندلسي، المعروف بأبي مدين الغوث (تـ 594هـ).

نسخة على بعض صفحاتها أثر الماء، مطلعها:

مقصورة سميتها بالجوهر *** صقلا لما شان الحجا من الصدى

وآخرها:

ثم على أصحابه وأهله *** هم نجوم الهدى لمن شدى

موضوعها: تصوف- إرشاد، وعدد أوراقها: خمسة أوراق.

وورد في بعض نسخها الأخرى، أنها (مقصورة في المواعظ والحكم). وقال الدكتور خالد زهري[7]: «الجوهرة: وهي منظومة رجزية في الوعظ، عدد أبياتها 103، هذا مطلعها:

مقصورة سميتها بالجوهر *** مفل لما شان الحجا من الصدى   

لا تصحبن من الورى سوى *** الذي يهديك من ضلالة إلى الهدى

كما أشار إلى وجود نسختين منها، مخطوطتين محفوظتين في الخزانة الحسنية بالرباط، إحداهما مسجلة تحت رقم (1941) ضمن مجموع من الورقة 12أ إلى 17أ، والثانية مسجلة تحت رقم (6921) ضمن مجموع من ورقة 10أ إلى 13أ.[8]

3- القصيدة التجانية[9]، لمؤلف مجهول.

تاريخ تأليفها: عام 1318ه، وموضوعها: تصوف- تجانية، وعدد أوراقها: أربعة أوراق.

4- قصيدة الكريم يقبل[10]، لمؤلف مجهول.

نسخة جيدة، مطلعها:

الكريم يقبل تائبا أتاه *** لا يخاف بخسا كل مَنْ رجاه

وآخرها:

يا كريم هب لي من جفاء جهلي *** كم رجاك مثلي لم تُجب رجاه

موضوعها: تصوف- توبة، وعدد أوراقها: ثلاثة أوراق.

– وهي قصيدة مشهورة جدا في نيجيريا، ونسبها بعضهم إلى رقية الفلانية جدة الشيخ عثمان بن محمد فودي (تـ 1232هـ).[11]

5- دالية اليوسي[12]، تأليف الشيخ أبي علي الحسن بن مسعود اليوسي (تـ 1102هـ.)

نسخة عليها آثار النار، وقد سقطت منها بعض الصفحات. مطلعها:

عَرّجِ بمُنْعَرجِ الهضاب الوُرَّدِ *** بيْن اللِّصاب وبيْن ذات الأرْمَدِ

وآخرها:

وستونها جبرائيل فاضل متكأ *** يليه ندى بأوفى محفد

تاريخ نسخها: عام 1306هـ، وموضوعها: تصوف- ناصرية- مدح، وعدد أوراقها:

13 ورقة.

وهي قصيدة مشهورة في خمسمائة وأربعين بيتا، قرضها اليوسي رحمه الله في مدح شيخه الغوث الكبير أبي عبد الله محمد بن ناصر الدرعي (تـ 1085هـ) وتهنئته بالحجِّ سنة 1077هـ.[13] وقال في (محاضراته): «ولما صنّفتُ القصيدة الدالية في مدحه وتهنئته بالحج، أدخلها إليه ولده الفقيه الناسك الفاضل أبو محمد عبد الله بن محمد، فخرج إليّ وقال: يقول لك الشيخ: جعلك الله عيناً يستقي منها أهل المشرق وأهل المغرب، وشمساً يستضيء بها أهل المشرق وأهل المغرب. وهذا اللفظ يحتمل الدعاء والخبر، نسأل الله تعالى أن يحقّق لنا نحن وللمسلمين ذلك، آمين»[14].

ثم وضع اليوسي– رحمه الله– على داليته هذه، شرحاً سماه: (نيل الأماني في شرح التهاني)، قال في مقدمته: «فقد كنتُ سنة سبع وسبعين، قلتُ قصيدة أمتدح بها شيخنا الرباني، وأستاذنا العرفاني، أوحد زمانه في العلم والدين، وشيخ أوانه في تربية المريدين، سيدنا أبا عبد الله محمد بن ناصر الدرعي، متّع الله بوجوده، وأسبغ عليه وعلينا سوابغ جوده، وأهنّيه بمقبَله من حجته الثانية. فرأيتُ كثيرًا من رواتها تنبو أفهامهم عنها، ويستغربون كثيرًا منها، فيعدّون منها الدهش ضرسا، والسلس شكسا، وما ذلك إلا لعموم الغباوة والجهل على أبناء الدنيا، وتقاصر هممهم عن العلوم، ولا سيما علم اللسان. فأردتُ أن أصنع تقييدًا مختصرًا يُبيّن لحفّاظها، ما عسى أن يشكل من ألفاظها، غير متصدّ لتقدير معانيها، وتحرير ما لم يكن عنه بدّ من مبانيها؛ إذ ذاك يتسع ويطول، ويفتقر إلى أزمان وفصول. فإن القصيدة بحمد الله تعالى من بركة الممدوح بها، قد اشتملت من العلم على أنواع، في كل منها مجال رحب للركض والإيضاع؛ فمن فنون العرب ثمانية: النسيب، والأمثال، والحكم، والوصايا، والوقائع، والمديح، والاستعطاف، والتهنئة. وفيها غير ذلك، كالأوصاف، والافتخار، وسير المطايا، ونحو ذلك. ومن فنون التصوف أربعة: الوعظ، وشرح المملكة الإنسانية، وآداب السلوك، ومنازل السالكين. إلى ما يتبع ذلك، كنسب الطريقة، وصفة القدوة، ونحو ذلك. وفيها مع ذلك جملة وافرة من اللغة، ينتفع بها حفاظها. هذا إلى ما احتوت عليه من براعة المطلع، وحسن التخلص والانتهاء، إلى ما رُكّبت عليه من ضروب البلاغة، وما دُبّجت عليه من أفنان البديع. وكل ذلك- بحمد الله تعالى- على أبلغ وصف، وأبدع رصف. وحسبك منها أنها قد طالت إلى نحو خمسمائة بيت وأربعين بيتا، ولا يوجد فيها رويّ مكرر، ولا ضرورة تُستنكر… ومن محاسنها أن نسيبها جار على أسلوب معظم القدماء، من بكاء منازل الأحباب والأثر، على التحقيق لا على مجرد الفرض، كما هو حال معظم المحدثين، والله الموفق»[15].

6- مبلغ الأماني في بيان أمور الأولياء وأحمد التجاني[16]، تأليف عمر الوالي بن أحمد الفلاني (تـ 1314هـ.)

نسخة جيدة، وتاريخ تأليفها: عام 1286هـ. مطلعها:

بني أحمد بالوالي اشتهر *** يقول راجي ربه ذا عمر

وآخرها:

أنا ووالدي والأهل *** وكل أخ تعلق

موضوعها: تصوف- تجانية- وظيفة، وعدد أوراقها: 50 ورقة.

ويبدو أنها منظومة، وقد عُرفت أيضا بعنوان: (ألفية الطريقة)، وطُبعت في نيجيريا أكثر من مرة.[17]

أما مؤلفها، فقد عرّف به الأستاذ طاهر لون معاذ، فقال: هو الشيخ عمر الوالي بن أحمد غلاديما بن أبي بكر بن محمد فاتح القاضي كوكاو. ولد في قرية مِسَوْ سنة 1251هـ يوم الثلاثاء السابع والعشرون من شهر رمضان، وبها نشأ وترعرع وأخذ مبادئ العلوم على يد والده حتى تضلع في فنون مختلفة. وقد ذكرت المراجع التي أرخت له، أنه أخذ علم البيطرة والطب والزراعة في مِسَوْ، قبل أن ينتقل إلى برنو حيث تعلم علم التجويد واللغة العربية والتصوف وعلم الفلك، على يد الشيخ محمد بن الحاج محمد البرناوي البركوي الأشعري. وأخذ الورد التجاني على يد تلامذة الشيخ عمر الفوتي، كما أخذ عنهم التصوف والأدب العربي والحديث. وبعد استقراره في زاريا، انتقل إلى صوكوتو حيث أخذ التفسير عن الوزير البخاري، واطلع على أسلوب الإصلاح الفودوي أيام الخليفة عبد الرحمن بن عتيق، ثم ذهب إلى غندو حيث قرأ التفسير أيضا وعلم مصطلح الحديث والمنظومة على يد الشيخ سعد، ثم رجع إلى أرض زمفرا وتعلم التصوف أيضا في قرية (مترغى) على يد الولي المشهور الشيخ تكر بن بنت، وتزوج من ابنته، ثم رجع إلى مستقره زاريا. وقد أسس رحمه الله مدينة قرب زاريا، وأطلق عليها اسم (قورن والي)، أي: مهجر الوالي، وذلك بعد أن تخلى عن منصبه (والي زاريا)، الذي شغله أمام أمير زكرك، بعد وفاة والله أحمد غلاديما. وكانت وظيفته حل المسائل العويصة، التي تثار أمام الأمير محمد الثاني. وظل واليا ب (قورن)، حتى توفي عام 1315هـ. من مؤلفاته التي تقارب المائة: مُفهم البليد في علم النجوم، المطلب النفيس في تزكية النفوس، تأنيس الإخوان في تاريخ السودان، بيان م>اهب الأئمة الأربع في حوالي 5000 بيت، غاية الأماني في علم العروض والقوافي، ألفية السيرة النبوية وتاريخ الخلفاء الراشدين في أكثر من 4000 بيت.[18]

7- وِرْدُ الشيخ عثمان بن فودي[19]، تأليف الشيخ عثمان بن محمد فودي بن عثمان، المعروف بابن فودي (تـ 1232هـ.)

نسخة جيدة، وتاريخ نسخها: عام 1343هـ. أولها: [لما بلغتُ ست وثلاثين سنة، كشف الله الغطاء عن بصري والوقر عن سمعي]، وآخرها: [انتهى كتاب (ورد شيخ عثمان بن فوديو)، تغمّده الله برحمته]. موضوعها: تصوف- قادرية، وعدد أوراقها: ستة أوراق.

ويُعرف هذا الكتاب أيضا بعنوان: (لمّا بلغتُ)، وقد طُبع في نيجيريا أكثر من مرة، وتُرجم إلى اللغة الهوسية[20].

8- الحِكم العطائية[21]، تأليف الشيخ أحمد بن محمد عبد الكريم السكندري الشاذلي، المعروف بابن عطاء الله (تـ 709هـ.)

نسخة أتلفتها الأرضة، وتصعب قراءتها. آخرها: [حمايته كما صرت العوالم ضيبا في (كذا)]، وموضوعها: التصوف، وعدد أوراقها: 52 ورقة.

وقد طُبعت هذه (الحِكم) طبعات عديدة، واهتم بها الكثير من العلماء والدارسين والمستشرقين. أما عددها، فمائتان وأربع وستون حكمة، وهي عبارة عن فقرات قصيرة، ذات ألفاظ قليلة، تتضمن المعاني الكثيرة. وتُعد من عيون النثر الأدبي الصوفي العربي، وأغلبها في صورة خطاب موجه إلى المريد السالك لطريق الصوفية، تنبيها إلى قواعد السلوك التي ينبغي مراعاتها. ويُعنى فيها ابن عطاء الله بالإكثار من الأخيلة والتشبيهات التي تُصوّر المعنى وتُجسّمه، وتُبرزه في أجمل صورة. كما يُعنى بالمحسنات اللفظية ذات الإيقاع والجرس الموسيقي، مثل السجع والجناس؛ ويستخدم أحيانا المقابلة، لإيضاح المعنى وإبرازه.[22]

قال محمد عبد المقصود هيكل: «أودع ابن عطاء الله حِكمه خلاصة آرائه في التصوف، فهي تستوعب مذهبه الصوفي بأسره، وجميع ما جاء في مصنفاته الأخرى- ليس إلا شرحا وتفصيلا لما احتوته»[23].

9- الدرر المنظومة في تدمير الدنيا القبيحة[24]، تأليف يوسف بن سعيد الفيلالي[25].

نسخة جيدة، وتاريخ نسخها: عام 1329هـ. مطلعها:

فطلق الدنيا وتستريح *** ما يبتغي صحبتها إلا القبيح

وآخرها:

وآله وصحبه ما طلعت *** شمس من الأفق العلي وغربت

موضوعها: تصوف- زهد، وعدد أوراقها: ثلاثة أوراق.

والعنوان الصحيح لهذه النسخة من المخطوط- على ما أظن- هو: (الدرر المنظمة في تدمير الدنيا المقبحة)، وتوجد نسخة منه بهذا العنوان في دار الكتب الناصرية بتامكروت، وفي المعهد الموريتاني للبحث العلمي. أما في موقع مركز جمعة الماجد، فنجده بعنوان: (الدرر المنظومة في تدبير الدنيا المقبحة)؛ وفي موقع المكتبة الرقمية العالمية، نجده بعنوان: (الدرر المنظومة في تضميم الدنيا المقبحة).

10- النفحات القدسية[26]، تأليف الشيخ حسن بن أبي القاسم بن باديس، المعروف بابن باديس (تـ 787هـ)

نسخة جيدة، مطلعها:

ألا مِلْ إلى بغداد فهي منى النفس *** شمس من الأفق العلي وغربت

وآخرها:

وأفضل تسليم الإله مردداً *** عليك له عرف زكيّ إلى الرمس

موضوعها: تصوف- مناقب، وعدد أوراقها: 13 ورقة.

وهي قصيدة سينية في مناقب الشيخ عبد القادر الجيلاني وأتباعه من مشايخ الصوفية، عليها شرح لابن الحاج البيدري التلمساني (تـ 930ه)، سماه: (أنس الجليس في حلق الحناديس عن سينية ابن باديس) أو (أنيس الجليس في جلو الحناديس عن سينية ابن باديس).

11- كتاب الزهد والوصية[27]، تأليف الإمام علي بن الحسين السجاد زين العابدين (تـ 92هـ.)

نسخة جيدة، مطلعها:

كتاب فيه أشعار تجلي عن القلب المغفل كل رين

وآخرها

تلق مواعظي بقبول صدقا  تفز بالأنس عند حلول لأي

موضوعها: تصوف- زهد، وعدد أوراقها: سبعة أوراق.

وتجد الإشارة إلى أن المازندراني (تـ 1081هـ) قد نسب في (شرح أصول الكافي) صحيفة لعلي بن الحسين السجاد زين العابدين، ورد فيها عن مالك بن عطية، عن أبي حمزة أنه قال: ما سمعتُ بأحد من الناس كان أزهد من علي بن الحسين عليهما السلام، إلا ما بلغني من علي بن أبي طالب عليه السلام. وقال أبو حمزة: كان الإمام علي بن الحسين عليهما السلام إذا تكلّم في الزهد ووعظ، أبكى مَنْ بحضرته. وقال أبو حمزة: وقرأتُ صحيفة فيها كلام زهد، مِنْ كلام علي بن الحسين عليهما السلام، وكتبتُ ما فيها، ثم أتيتُ علي بن الحسين صلوات الله عليه، فعرضتُ ما فيها عليه، فعرفه وصحّحه.[28]

12- قصيدة في مدح الشيخ عبد القادر الجيلاني[29]، تأليف معاذ قاسي منى

نسخة جيدة، وتاريخ تأليفها: عام 1335هـ.

مطلعها:

بدأتُ مديح شرف الأولياء *** طريقته طريق الأنبياء

وآخرها:

يا مجيب ثم نجمي يدري *** بكرام سيد عبد القادر

موضوعها: تصوف- مدح- عبد القادر الجيلاني، وعدد أوراقها: ثلاثة أوراق؛ وناظمها من علماء مدينة مِنّى (Minna) في نيجيريا الوسطى.[30]

13- آداب العزلة[31]، لمؤلف مجهول.

نسخة جيدة، أولها: [أما بعد، قال للناس]، وآخرها: [والجهاد الأكبر جهاد النفس، كما قال للصحابة رضي الله عنهم: (رجعنا إلى الجهاد الأصغر إلى الجهاد الأكبر)[32]]. موضوعها: تصوف- خلوة، وعدد أوراقها: 17 ورقة.

14- واكر نيمن غافر[33]، لمؤلف مجهول.

نسخة جيدة لقصيدة باللغة الهوسية،

مطلعها:

 يارب نا روقيك تاض غافر دغ دونيا يظوا مكرم الآخر

موضوعها: تصوف- توبة، وعدد أوراقها: ورقتان.

15- منية المريد لأخذ ورد شيخنا السديد[34]، تأليف أحمد التجاني بن بابا بن أحمد العلوي الشنقيطي، المعروف بالتجاني بن بابا، المتوفى بعد 1250هـ /1834م

نسخة جيدة، مطلعها:

قال ابن باب العلوي نسبه ***  المغربي المالكي مذهبه

وآخرها:

 يا سائل عن هذا النظم كم كان *** خذ بيتا وكن ذا فهم

موضوعها:

تصوف- تجانية- ورد، وعدد أوراقها: 18 ورقة.

وهي منظومة تستشف من بعض أبياتها الأولى مقاصد ناظمها:

الحمد لجاعل الأولياء *** ورثة الكمل الأنبياء

وجاعل النبي خير الأنبياء *** وشيخنا أحمد خير الأولياء

وبعد ذا فشيخنا التيجاني *** أوراده منقذة للجاني

فهاك نظما يكشف الحقيقة *** في ورده اللازم للطريقة

سميته بمنية المريد آخذ *** ورد شيخنا السديد

وبعد هذا التقديم، شرع رحمه الله في التعريف بالشيخ أحمد التجاني، وسنده، وفضائله وفضائل أتباعه، وصفة المقدم الذي يعطي وِرْده، وما يلزم مِنْ أوراده وما يلزم بعد أخذه، ووقت الوِرْد، وشروطه، وأركانه، ووقت الوظيفة، وغير ذلك.[35]

16- شمسية الإخوان في أخذ وِرْد شيخنا التجاني[36] (أو شمسية الإخوان في وِرْد شيخنا أحمد التجاني)، تأليف محمد سلغ بن عمر بن محمد الكشناوي الكنوي التجاني (تـ 1357هـ.)

نسخة حسنة، مطلعها:

الحمد لله الذي هداني إلى طريق أحمد التجاني

وآخرها:

تمت بحمد الله في عام في شهر ذي القعدة من فاس

موضوعها: تصوف- تجانية- ورد، وعدد أوراقها: ثمانية أوراق.

قال الأستاذ طاهر لون معاذ[37] في التعريف بالمؤلف (الشيخ محمد سلغ بن الحاج عمر): «وسلغ هذه نسبة إلى بلدة تابعة لعاصمة غانة، وُلد بها فنُسب إليها، على عادة أهل التجارة من بلادنا الهوسية، من نسبة الموُلد للبلدة التي وُلد بها»[38]. وقال أيضا في التعريف به: أخذ عنه الشيخ أبو بكر عتيق سنك الكثير من الفنون، وسماه (الوالد الروحي). وكانت أوقاته معمورة كلها بالديانة، ما بين تدريس وذكر. وقد أقر له المحب والعدو بالسبق في جميع خصال الخير. وكان رحمه الله مالكي المذهب، أشعري العقيدة، تجاني الطريقة. وهو المؤسس لمعهد سلغ. توفي في شهر ذي الحجة عام 1357هـ.[39]

17- تحقيق المريبين والمشككين والمنكرين[40]، لمؤلف مجهول

نسخة حسنة، نسخها عبد الصمد إمام دوررج، مطلعها:

قف بالمنازل سل أطلال أوطان   عن ساكنيها وحي ديار أخذان

وآخرها:

عليه مني التحيات يقارنها *** أزكى السلام ككافور وريحان

موضوعها: تصوف- تجانية- جدل، وعدد أوراقها: ورقتان.

وهناك من نسب هذه القصيدة للشيخ محمد بلو بن الشيخ عثمان بن محمد فودي (ت1253هـ)، واستدل بها على التحاقه بالطريقة التجانية.[41]

18- رفع الاشتباه في التعلق بالله وبأهل الله[42]، تأليف الشيخ محمد بلو بن الشيخ عثمان بن محمد فودي (تـ 1253هـ.)

نسخة حسنة، إلا أن الخط صعب القراءة. موضوعها: تصوف- ولاية، وعدد أوراقها: 18 ورقة.

أما مؤلفها رحمه الله، فهو: الشيخ محمد بلو بن الشيخ عثمان بن محمد فودي (أو فوديو) المولود عام 1194هـ، والمتوفى عام 1253هـ. كان واحداً من أهمّ وزراء والده، وتولّى حكم القسم الشرقيّ للدولة؛ حتى بايعه رجالها لخلافته عام 1232هـ. كما كان من طلاب العلم، وله مؤلفات عدة، أشهرها (إنفاق الميسور في تاريخ بلاد التكرور).[43]

19- قصيدة في مدح أبي بكر عتيق[44]، لمؤلف مجهول

نسخة جيدة، مطلعها:

من في محمد للحبيب تحية *** وسلامة مبسوطة بصفية

وآخرها:

ثم الصلاة والسلام مد *** على النبي وآله والأئمة

موضوعها: تصوف- تجانية، وعدد أوراقها: ورقتان؛

وقد أشار معدو (فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا) إلى وجود نسخة من هذه القصيدة في مجموعة فلكي، تحت رقم 2068.[45]

أما أبو بكر عتيق الذي مُدح بهذه القصيدة، فهو: الشيخ أبو بكر عتيق سنك، الذي كان من أبرز الشخصيات في نيجيريا خلال القرن العشرين الميلادي، من ناحية الشهرة العلمية والإنتاجات الأدبية.[46] قال الأستاذ طاهر لون معاذ في التعريف به: هو الشيخ أبو بكر بن خضر بن أبي بكر بن موضى الملقب ب (مَيْ رِسَالَهْ الكشناوي)، نسبة إلى مدينة كشنه الواقعة في شمال غرب نيجيريا، وقد وُلد بها عام 1327هـ/1909م، ثم انتقل منذ صغره إلى مدينة كنو، فنشأ بها ونهل من علمائها الكبار، أمثال: الشيخ أبي بكر بن محمد الملقب ب (مجنيوا) والمتوفى سنة 1366هـ، والشيخ محمد سلغ بن الحاج عمر المتوفى سنة 1357هـ، والشيخ محمد بن الحسن الذي أخذ عنه النحو واللغة ورثاه بعد وفاته بقصيدة. من مؤلفاته التي تزيد على المائة: إزاحة الهجر بشرح قصيدة ابن حجر، وإظهار الميس من أبيات امرئ القيس، وإتحاف الأحد بذكر وقعة أحد، والغرر البهية في استعطاف خير البرية، وديوانه (هدية الأحباب والخلان). وتوفي رحمه الله يوم الخميس التاسع من ربيع الآخر عام 1394هـ/1974م.[47]

20- قصيدة في مدح الشيخ أحمد التجاني[48]، تأليف محمد عربي بن حمد أبي بكر[49]

نسخة جيدة، وتاريخ نسخها: عام 1345هـ، مطلعها:

الحمد لله الذي تجلى *** لمن أراد من عباده وعلا

وآخرها:

فثم إني بعد ذا مصليا *** على النبي اختتامها وأولا

موضوعها: تصوف- مدح- التجاني، وعدد أوراقها: أربعة أوراق.

21- القصيدة القادرية[50]، تأليف الشيخ عبد القادر بن عبد الله بن موسى الجيلاني (تـ 561هـ.)

توجد بدار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا نسختان مخطوطتان من هذه القصيدة:

إحداهما تحت رقم 465، حالتها لا تكاد تسمح بقراءتها، موضوعها: تصوف- قادرية، وعدد أوراقها: ورقتان. والثانية تحت رقم 1638، حالتها جيدة، وموضوعها:

تصوف- قادرية، وعدد أوراقها: ثمانية أوراق؛ مطلعها:

رقيتُ بمعراج الهدى نحو سدرة *** وعاينتُ أسرار الكمال بنظرة

وفي التعليق على هاتين النسختين، قال معدو (فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا): «يقال إن ناظم القصيدة هو عبد القادر الجيلاني، ولكن لم نتمكن من تحقيق هذا»[51].

لكن عندما نرجع إلى ديوان الشيخ عبد القادر الجيلاني رحمه الله، لا نجد فيه (قصيدة قادرية)، ولا حتى هذا البيت السالف الذكر، وإنما في ديوانه الذي حققه الدكتور يوسف زيدان تسع قصائد، هي: ما في الصَّبابة، الوسيلة، الشريفة، سقاني حبيبي، الأسماء الحسنى، رُفِعَ الحَجْبُ، الخَمْريَّة (الغَوْثية)، طُفْ بِحَانِي، رُفعتْ على أعلى الوَرَى، على الأولياء.[52]

ولا يُستبعد أن تكون هذه (القصيدة القادرية) من القصائد التي نُسبت إليه خطأ. وقد ذكر الدكتور يوسف زيدان قصائد من هذا الصنف المنحول، فقال: «كما نُسب شعر الإمام الجيلاني لغيره، نُسبت إليه أشعار غيره. وهذا الخلط يرجع- بشكل مباشر- إلى انعدام المخطوطات الأصلية لمؤلفات الإمام، نظرا لما مرّ بمكتبة المدرسة القادرية من كوارث، وهو الأمر الذي أدى إلى اتساع دور المشافهة والتصرف في الآثار الجيلانية، خاصة الشعري منها»[53].

كما توجد نسخة أخرى من هذه القصيدة تحت رقم 634، لكن بعنوان آخر هو:

(قصيدة صوفية)[54]. مطلعها:

رقيتُ بمعراج الهدى نحو سدرة ***  وعاينتُ أسرار الكمال بنظرة

وآخرها:

وصلى عليه ثم بارك ربنا *** على أحمد المختار خير البرية

ثم إن موضوعها هي كذلك: تصوف- قادرية، وعدد أوراقها: ورقتان، مثل النسخة التي تحت رقم 465. وفي التعليق عليها قال معدو (فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا): «ذكر بروكلمان قصيدة لعبد القادر الجيلاني في اللقاء مع الله، ربما تكون هذه هي[55]».

22- أوراد الشاذلية[56]، تأليف الشيخ عثمان بن محمد فودي بن عثمان، المعروف بابن فودي (تـ 1232هـ.)

نسخة حسنة، أولها: [الله واحد لا إله إلا هو الرحمن الله]، وآخرها: [اللهم إني أقدم إليك بين يدي كل نفس]. موضوعها: تصوف- ورد- الشاذلية، وعدد أوراقها: ثمانية أوراق.

قال معدو (فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا): «لا نعرف للشيخ عثمان بن فودي كتابا بهذا العنوان»[57].

23- قصيدة نونية[58]، تأليف الشيخ أحمد بن محمد بن المختار البكائي الكنتي الوافي (تـ 1282هـ.)

نسخة حسنة، وتاريخ نسخها: عام 1343هـ. مطلعها:

مِنْ ما سمعتُ مِنْ أغرب البهتان *** مِنْ أقوال أهل الزيغ والخذلان

وآخرها:

صلى عليه الله خير صلاته *** وسلامه مع آله الصحبان

موضوعها: تصوف- جدل، وعدد أوراقها: خمسة أوراق.

أما مؤلف هذه القصيدة النونية، فقد عرّف به د. أج ولد محمد ولد أمينوه، فقال: «اسمه سيد أحمد البكاي بن الشيخ سيدي محمد الخليفة الكنتي… ولد حوالي سنة 1803م في ضواحي المبروك- الموقع القديم لزاوية كنتة- الكائن شمال شرق تمبكتو، وتوفي رحمه الله سنة 1865م، في ميدان معركة كان يقودها ببلدة سارا دينا Sara dabna في إقليم ماسينا… كان البكاي عالما جليلا، وأديبا كبيرا مثل أسلافه… وكان البكاي شاعرا مجيدا، حيث تضاهي صولته في الشعر صولة الفرسان ووثبة الشجعان، كما يصفه مترجموه؛ فهو يستخدم الشعر لإقناع الآخرين من جهة، ولأجل الدفاع عن مواقفه وآرائه من جهة ثانية، فضلا عن موهبته الفائقة في فن الترسل… كان البكاي إلى جانب هذا كله، رجل سياسة من الطراز الثقيل، وقائدا عسكريا فذا، ومحاربا شجاعا… وتبادل البكاي المراسلات مع عديد من الشخصيات

المشهورة في عصره؛ فعلى الصعيد الإفريقي كانت له مراسلات مع سوكتو، وحمد الله، وسيغو، وطرابلس، ومراكش. أما خارج إفريقيا، فكانت له مراسلات مع مملكة بريطانيا وحكومتها بواسطة المستكشف باث.». ..[59]

24- الرسالة الميمونة في أسانيد الطريقة[60]، تأليف عمر الوالي بن أحمد الفلاني الزكزكي (تـ 1314هـ.)

نسخة حسنة، أولها: [أما بعد فيقول أفقر العبيد إلى ربه العالي، عمر بن أحمد المشتهر بالوالي]، وأخرها: [اللهم اغفر لي ولوالدي، ولجميع المسلمين والمسلمات، والمؤمنين والمؤمنات]. موضوعها: تصوف- تجانية، وعدد أوراقها: ستة أوراق.

25- قصيدة نونية[61]، تأليف الشيخ محمد بلو بن الشيخ عثمان بن محمد فودي (تـ 1253هـ.)

نسخة حسنة، مطلعها:

ألا يا نفس ويحك حدثيني *** حديثا صادقا لا تكذبيني

وآخرها:

فنعم القول قولك يا فقيهي *** ألا يا نفس ويحك حدثيني

موضوعها: تصوف- زهد، وعدد أوراقها: ثلاثة أوراق.

26- كيفية ورد التجانية[62]، لمؤلف مجهول

نسخة حسنة، أولها: [الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله]، وآخرها: [(يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما)، وصلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليما]. موضوعها: تصوف- تجانية- ورد، وعدد أوراقها: سبعة أوراق.

27- كتاب نزهة العارفين[63]، تأليف عمر بن يوسف[64]

نسخة حسنة، أولها: [الحمد لله الذي تفضل على عباده بمزيد النعم، وامتنّ]، وآخرها: [وسيد الأيام يوم الجمعة، وسيد اللغات العربية، وسيد القرآن سورة البقرة]. موضوعها: تصوف- تراجم، وعدد أوراقها: 53 ورقة.

قال معدو (فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا): «لم نجد ذكرا لهذا الكتاب في المراجع التي تحت يدنا»[65].

28- قصيدة في الزهد[66]، لمؤلف مجهول

نسخة حسنة، نسخها آدم بن جبريل. مطلعها:

ليس الغنى عن كثرة العروض *** إنما الغنى غنى النفس

وآخرها:

أسألك عِيشَةً سوية وميتةً *** نقية ومردا غير مخز ولا فاضح

موضوعها: تصوف- زهد، وعدد أوراقها: 72 ورقة.

29- تاج العروس (في التصوف)[67]، لمؤلف مجهول

نسخة حسنة، وتاريخ نسخها: عام 1313هـ. أولها: [صادق مظهر للعبوسة، حزين القلب مكسر ذليل، فإن فعلت ذلك أبدلك الله بالحزن]، وآخرها: [وأنت على كل ضيء قدير، والله الوافي، به نستعين، لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم].

موضوعها: التصوف، وعدد أوراقها: 53 ورقة.

قال معدو (فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا): لعلها نبذة من كتاب (تاج العروس الحاوي لتهذيب النفوس) لابن عطاء الله السكندري.[68]

30- شرح جوهرة الكمال[69]، تأليف سيدي علي حرازم ابن العربي برادة الفاسي التجاني (تـ 1214هـ.)

نسخة جيدة، وناسخها: آدم محمد البرناوي. موضوعها: تصوف- تجانية- دعاء، وعدد أوراقها: سبعة أوراق.

وتجدر الإشارة إلى أن الشيخ أحمد التجاني رحمه الله قد شرح (جوهرة الكمال في مدح سيد الرجال)، التي هي صيغة صلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، ونقل هذا الشرح كما سمعه منه سيدي علي حرازم ابن العربي برادة الفاضي في (جواهر المعاني وبلوغ الأماني في فيض سيدي أبي العباس التجاني)، وسماه (الفيوضات الرحمانية في شرح عين الرحمة الربانية).[70]

31– سيوف السعيد المعتقد في أهل الله كالتجاني على رقبة الطريد المنتقد الجاني[71]، تأليف الشيخ عمر بن سعيد الفوتي الطوري الكدوي التجاني، المعروف بالحاج عمر (تـ 1281هـ.)

نسخة جيدة، وتاريخ تأليفها: عام 1212هـ. موضوعها: تصوف- تجانية، وعدد أوراقها: 46 ورقة.

وحسب ما جاء في نسخة إلكترونية من هذا الكتاب، نشرها موقع (المكتبة السنغالية) من دون ذكر لدار النشر ولا لتاريخه، أن مؤلفه قد رتبه على مقدمة وأحد عشر فصلا وخاتمة[72]:

  • المقدمة: في تبيين أن صاحب الإنكار قد يؤاخذه الله تعالى بإنكاره في الدنيا، بإهلاكه مع ما يدَّخر له في الآخرة.
  • والفصل الأول: في تنفير الإخوان وتحذيرهم من الإنكار على واحد من ساداتنا الأولياء.
  • والفصل الثاني: في إعلامهم أنه لا يجوز الإنكار على الحقيقة إلا لمن أحاط بجميع شريعة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأنه لا يحيط بها إلا الغوث الفرد الجامع.
  • والفصل الثالث: في تحذيرهم عن مخالفة الشيخ بعدم امتثال أوامره حاضرا كان أو غائبا، والاعتراض عليه سرا وجهرا.
  • والفصل الرابع: في إعلامهم أنه لا بد لكل مريد صادق أن يقتصر على شيخ واحد ولا يتشوَّف إلى غيره ولا يشرك معه شيخًا آخر.
  • والفصل الخامس: في الترغيب في الاجتماع للذكر والجهر به، والحض عليه، وكونه مما ينبغي التمسك به لفضله.
  • والفصل السادس: في منع استغراب المقامات والكمالات التي أعطاها الله تعالى أولياءه، على وجه النفي بمجرد العقل من غير نظر أن نيل تلك الفضائل والكمالات جائزٌ شرعًا وعقلًا، والمولى غني كريم مختار قادر.
  • والفصل السابع: في فضل شيخنا رضي الله تعالى عنه، وبيان أنه خَتْمُ الأولياء، وسيدُ العارفين، وإمامُ الصديقين، ومُمِدُّ الأقطاب والأغواث، وأنه هو القطبُ المكتوم، والبرزخُ المخْتُوم.
  • والفصل الثامن: في فضل المتعلقين به رضي الله تعالى عنه وأرضاه وعنا به من أي وجه من وجوه المتعلقات، وما أعد الله تعالى لهم، وفي فضل ورده وما أعد الله تعالى لتاليه.
  • والفصل التاسع: في بيان تسمية هذه الطريقة الأحمدية المحمدية الإبراهيمية الحنيفية.
  • والفصل العاشر: في الجواب رضي الله تعالى عنه في مسائل متفرقة قد يعترض عليه فيها بعض من لا قدم له في العلم.
  • والفصل الحادي عشر: في أمر الإخوان المنتسبين إلى طرق أهل الله عز وجل بتحمل إذاية المنكرين والمعترضين عليهم وعلى ساداتهم من الأولياء اقتداء بأنبياء الله تعالى ورسله وأوليائه، والتأسي بهم.
  • والخاتمة: في بيان أن الولى قد يعلم ولايته وقد لا يعلمها، وقد يعلم أنه مأمون العاقبة، وأن من الناس من لا يفتح الله تعالى عليه إلا عند الموت رحمة به، وأن منهم من يموت غير مفتوح عليه ويبعثه الله تعالى على حالة هي أكبر وأكمل من حال المفتوح عليه.

أما مؤلف الكتاب، وهو الشيخ عمر بن سعيد الفوتي الكدوي التجاني، فقد ولد في 1210ه بقرية حلوار الواقعة على الضفة الغربية من نهر السنغال، وهي من أعمال مدينة بدور الواقعة في إقليم سنلويس. وحفظ القرآن الكريم ولم يتجاوز سنه الثالثة عشرة، ثم التحق بمحضر أخيه الأكبر ألفا أحمد فدرس التجويد، كما درس اللغة العربية والتوحيد والفقه في بلده فوت. ولازم الشيخ عبد الكريم بن أحمد الناقل مدة من الزمن، فلقته الطريقة التجانية، وأذن له في أورادها. ثم سافر إلى الحج مرتين، وزار مصر وبيت المقدس ودمشق. وعاد عبر فزان إلى برنو، ثم ذهب إلى بلاد الهوسا وأخذ يعظ الناس للرجوع إلى عقيدة السلف. ولقد تأثر كثيرا بخلفاء سكتو في جميع مراحل حركته الإصلاحية، كما أعلن الجهاد ضد الوثنية، وحارب القوات الفرنسية، وأقام دولة إسلامية في ماسينا. له مؤلفات أخرى، منها: (سفينة السعادة لأهل الضعف والنجادة)، و(رماح حزب الرحيم على نحور حزب الرجيم)، تذكرة الغافلين عن قبح اختلاف المؤمنين).[73]

32– فتح الرب[74]، تأليف أحمد تجاني الهوساوي

نسخة جيدة، وتاريخ نسخها: عام 1334. موضوعها: تصوف- تجانية، وعدد أوراقها: ثلاثة أوراق.

قال معدو (فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا): «القصيدة باللغة الهوسية، ولعلها من نظم أحمد التجاني بن عثمان الكنوي، المتوفى سنة 1970م»[75].

33– نزهة الألباب[76]، تأليف عبد الله بن علي[77]

نسخة جيدة، مطلعها:

يقول من أصبح وهن زلته فقير عفو ربه ورحمته

موضوعها: تصوف- إرشاد، وعدد أوراقها: 12 ورقة.

34– نيل المرام من شيم الكرام[78]، تأليف الشيخ عبد الله بن محمد فودي بن عثمان، المعروف بعبد الله طن فوديو (تـ 1245هـ.)

نسخة جيدة، موضوعها: تصوف- أخلاق، وعدد أوراقها: عشرة أوراق.

وتوجد نسخة أخرى من هذا الكتاب بمجموعة تنبكتو تحت رقم 1076، ذكرها القائمون على موقع المخطوطات العربية في غرب إفريقيا، وهي عندهم في السجل الكامل تحت رقم 16471، وقالوا بأن هذا الكتاب هو عبارة عن تلخيص من كتاب الشيخ سيدي المختار الكنتي (تـ 1226هـ)، المسمى: (نصيحة المنصف المبصر المتعطف).[79]

أما مؤلف الكتاب، فهو الشيخ عبد الله أخو الشيخ عثمان بن محمد فودي مؤسس الدولة الفودية في نيجيريا. قال آدم بللو: «هو أبو محمد عبد الله بن محمد فودي بن عثمان بن صالح بن هارون الملقب بقرط بن جبّ بن محمد سمبو بن أيوب بن ماسران بن بوب بابا بن موسى جكل»[80].

35– كتاب الزهد[81]، تأليف أبي بكر

نسخة جيدة، موضوعها: تصوف- زهد، وعدد أوراقها: ثلاثة أوراق.

ولا أدري من هو أبو بكر مؤلف هذا الكتاب، لكن حسب ما في علمي، هناك كتاب في الزهد منسوب للحافظ أبي بكر أحمد بن عمرو بن أبي عاصم النبيل الضحاك بن مخلد الشيباني (تـ 287هـ)، صدرت طبعته الأولى عن دار الكتب العلمية ببيروت عام 1988م، بتحقيق الدكتور عبد العلي عبد الحميد الأعظمي الأزهري الأستاذ في قسم الدراسات الإسلامية بجامعة بايرو كانو النيجيرية.

36– كتاب جلاء الصمم في مرض الأقوال والأفعال والهمم[82]، تأليف الشيخ محمد بلو بن عثمان بن محمد فودي(تـ 1253هـ.)

نسخة جيدة، وتاريخ نسخها: عام 1319هـ. موضوعها: التصوف، وعدد أوراقها:

أربعة أوراق.

37– تخميس قصيدة الكريم يقبل[83]، تأليف محمد بن جبريل بن إدريس[84]

نسخة جيدة، نسخها محمد بن تنجي. موضوعها: تصوف- توبة، وعدد أوراقها: أربعة أوراق.

وقد سبقت الإشارة إلى أن قصيدة (الكريم يقبل)، هي قصيدة مشهورة جدا في نيجيريا، ونسبها بعضهم إلى رقية الفلانية جدة الشيخ عثمان بن محمد فودي (تـ 1232هـ).

38– هبة الوهاب على طريق الصواب[85]، تأليف الأمير علي بن عبد القادر بن موسى الزكزكي، المعروف بعلي طن سيدي (تـ 1324هـ.)

نسخة جيدة، وتاريخ تأليفها: عام 1324هـ.

موضوعها: تصوف- تجانية- مدح، وعدد أوراقها: سبعة أوراق.

وهي قصيدة باللغة الهوسية. أما مؤلفها، فكان أمير زكزك ما بين 1903م و1920م[86].

39– كتاب الزخرفات[87]، لمؤلف مجهول

نسخة جيدة، نسخها عثمان إبراهيم. موضوعها: التصوف، وعدد أوراقها: 44 ورقة.

40– أحزاب الغزالي[88]، تأليف الشيخ أبي حامد محمد بن محمد الغزالي (تـ 505هـ.)

نسخة غير واضحة، وتاريخ نسخها: عام 1276هـ. موضوعها: تصوف- دعاء، وعدد أوراقها: 97 ورقة.

ومن الأحزاب والأدعية والأوراد المنسوبة للإمام الغزالي، والمتداولة اليوم بين الناس، هناك على سبيل المثال: مجموع أوراد حجة الإسلام الإمام الغزالي، تحقيق جودة محمد أبو اليزيد المهدى ومحمد عبد القادر نصار، (دارة الكرز للنشر والتوزيع، ط1، 2009م)؛ الأدعية والأوراد للإمام الغزالي، جمع وترتيب سليمان شيخ سليمان، (كتاب- بروج، ط1، 2017م)؛ الدعوات المستجابة ومفاتيح الفرج «الأذكار والدعوات»، تحقيق محمد عثمان الخشت، (مكتبة القرآن للطبع والنشر والتوزيع، ط1، 2005م)؛ حزب الحصين؛ حزب السر المصون.

41– سراج المريدين[89]، تأليف يوسف بن أبي بكر

نسخة جيدة، وناسخها آدم جيلدي.

موضوعها: التصوف، وعدد أوراقها: تسعة أوراق.

ولا أدري من هو يوسف بن أبي بكر مؤلف هذا الكتاب، لكن حسب ما في علمي، فكتاب (سراج المريدين) هو كتاب لأبي بكر محمد بن عبد الله بن محمد ابن العربي المعافري الإشبيلي (تـ 543هـ)، وقد نشرته دار الحديث الكنانية في أربعة أسفار بتحقيق الدكتور عبد الله التوراتي.

42- قصيدة تجانية[90]، لمؤلف مجهول

نسخة جيدة، موضوعها: تصوف- تجانية، وعدد أوراقها: ورقتان.

43– مدح الشيخ التجاني[91]، تأليف الأمير علي بن عبد القادر بن موسى الزكزكي، المعروف بعلي طن سيدي (تـ 1343هـ.)

نسخة جيدة، وتاريخ تأليفها: عام 1324هـ. مطلعها:

بسم الله عبنغجينا كي كيد يبوا بان دن التجاني

موضوعها: تصوف- تجانية- مدح، وعدد أوراقها: تسعة أوراق.

44– دوائر أسمار الشيخ عثمان بن فودي[92]، تأليف عبد الله بن محمد بن صالح الكنوي (كان حيا عام 1229هـ.)

نسخة جيدة، وتاريخ تأليفها: عام 1229هـ.

موضوعها: تصوف- قادرية، وعدد أوراقها: 15 ورقة.

45– رماح حزب الرحيم على نحور حزب الرجيم[93]، تأليف عمر بن سعيد الفوتي الكدوي، المعروف بالحاج عمر (تـ 1280هـ.)

نسخة جيدة، إلا أنها ناقصة. موضوعها: تصوف- تجانية، وعدد أوراقها: سبعة أوراق.

وهذا الكتاب نشرته دار الكتب العلمية ببيروت عام 2019م، بتحقيق الدكتور عاصم إبراهيم الكيالي، وموضوعه تعاليم وآداب وأوراد الطريقة التجانية. وقد قسّمه مؤلفه إلى مقدمة و56 فصلا: المقدمة في ذكر بعض الأمور التي تزيد في الإيمان؛ والفصل الأول في إعلامهم أن الإجابة عن أهل الله والذبّ عنهم، ونصرهم على من ينتقصهم، ويريد شينهم بالإنكار عليهم وعلى من ينتسب إليهم، واجب على كل عالم متدين، وأنّ له فيه أجرا عظيما، وأنه لا يردّ إلاّ من أراد الله أن يطفئ نوره، ويعدم النفع بعلمه وبمؤلفاته إن كان من أهل التأليف لسوء أدبه.

46– شمس الظهيرة في منهاج أهل العلم والبصيرة[94]، تأليف الشيخ محمد بلو بن الشيخ عثمان بن فودي (تـ 1253هـ.)

نسخة جيدة، وتاريخ نسخها: عام 1263هـ. موضوعها: التصوف، وعدد أوراقها: 15 ورقة.

وهو كتاب حققه الدكتور آدم بللو، حسب ما ورد في ملتقى أهل التفسير على شبكة الإنترنت، بتاريخ 03 فبراير 2019.[95]

47– التنوير في إسقاط التدبير[96]، تأليف أحمد بن محمد بن عبد الكريم السكندري الشاذلي، المعروف بابن عطاء الله (ت709هـ.)

نسخة جيدة، وتاريخ تأليفها: عام 695هـ.

موضوعها: التصوف، وعدد أوراقها: 25 ورقة.

وهذا الكتاب صدرت طبعته الأولى عن المكتبة الأزهرية للتراث بالقاهرة عام 2007م، بتحقيق محمد عبد الرحمن الشاغول. وفيه يُعلّم ابن عطاء الله عباد الله كيف يسقطون التدبير مع الله، وكيف يفوّضون أمر الرزق لله، وكيف يتوكّلون على الله، وكيف يريحون أنفسهم من كدر التدبير، وكيف يرضون بما قسم لهم، وكيف يصلون إلى مراد الله منهم في ذلك، إلخ.

48- كيفية التوسل برجال الغيب[97]، تأليف الشيخ محمد بلو بن الشيخ عثمان بن محمد فودي (تـ 1253هـ.)

نسخة جيدة، وموضوعها: التصوف، وعدد أوراقها: ورقتان.

وقد أشار معدو (فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا) إلى عدم العثور على كتاب للشيخ محمد بلو بهذا العنوان، ولكن- كما قالوا- له مؤلفات كثيرة في الموضوع نفسه.[98]

49– الفيوضات الربانية[99]، تأليف الشيخ عبد القادر بن عبد الله بن موسى الجيلاني (تـ 561هـ.)

نسخة جيدة، وموضوعها: تصوف- قادرية، وعدد أوراقها: 26 ورقة.

وهو كتاب جمعه ورتبه الشيخ إسماعيل بن محمد بن سعيد القادري، الذي كان حيا قبل سنة 1283هـ، وعنوانه الكامل: الفيوضات الربانية في المآثر والأوراد القدرية. وقد صدرت طبعته الأولى عن دار الكتب العلمية ببيروت عام 2015م، بعناية الدكتور عاصم إبراهيم الكيالي. وموضوعه: الحديث عن الشيخ عبد القدر الجيلاني، كما يتحدث عن المقامات الروحية والأحوال القلبية، وعن مراتب النفس (أمّارة، لوّامة، ملهمة، راضية، مرضية، كاملة). ويتحدث أيضا عن الرابطة، وكيفية مبايعة الشيخ، ومعنى الوسيلة، وكيفية الاستغاثة، وأسرار الخلوة وكيفيتها، وغير ذلك.

50– محجة السادة[100]، تأليف البجائي

نسخة جيدة، وموضوعها: التصوف، وعدد أوراقها: 18 ورقة.

قال معدو (فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا): لعله من مؤلفات عبد الرحمن بن يوسف البجائي، وهو من رجال القرن السادس الهجري.[101]

51– سوق الصادقين إلى حضرة القدس[102]، تأليف الشيخ عثمان بن محمد فودي بن عثمان، المعروف بطن فوديو (تـ 1232هـ.)

نسخة جيدة، وتاريخ تأليفها: عام 1233هـ. موضوعها: التصوف، وعدد أوراقها: ستة أوراق.

52– ذكر الخميس[103]، لمؤلف مجهول

نسخة جيدة، موضوعها: باطنيات- فضل يوم الجمعة، وعدد أوراقها: أربعة أوراق.

53– إيضاح زاد المعاد بمراقبة الأوقات بالأوراد[104]، لمؤلف مجهول

نسخة جيدة، موضوعها: تصوف- دعاء، وعدد أوراقها: ستة أوراق.

وقد قال معدو (فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا) بأنه كتاب منسوب في بعض نسخه المخطوطة إلى الشيخ عبد الله بن محمد فودي (تـ 1245هـ)[105].

54- السلاسل القادرية[106]، تأليف الشيخ عثمان بن محمد فودي بن عثمان، المعروف بطن فوديو (تـ 1232هـ.)

نسخة جيدة، وتاريخ تأليفها: عام 1225هـ. موضوعها: تصوف- قادرية، وعدد أوراقها: ستة أوراق.

وقالت صحيفة اليوم السابع الإلكترونية اليومية المصرية، عند حديثها عن مؤلفات الشيخ عثمان بن فودي في التصوف: «ومِنْ أهم كتب عثمان فودي التي ألَّفها في التصوف: كتاب (ولما بلغت في الذكر والورد)، وكتاب (البصائر)، وكتاب (الفرق بين علم التصوف للتخلق وعلم التصوف للتحقق)؛ وله (السلاسل القادرية، والسلاسل الذهبية، والسلاسل الصوفية)، وهي كتب تحوي معلومات غزيرة عن دخول الطرق الصوفية إلى إفريقيا وانتماءاتها، وبها معلومات نادرة عن دور المتصوفة في الإصلاح الاجتماعي والسياسي والثقافي»[107].

55– قصيدة ميمية[108]، تأليف يهوذا بن سعد بن محمد الزكزكي التجاني (المتوفى بعد 1384هـ.)

نسخة جيدة، موضوعها: تصوف- تجانية- مدح، وعدد أوراقها: 12 ورقة.

وأما مؤلف هذه القصيدة، فحسب ما ورد في (معجم البابطين)، فقد ولد في قرية وسونو (مملكة زكزك-نيجيريا)، وتوفي في زاريا عام 1376هـ. وأخذ الطريقة التجانية عن الشيخ إبراهيم إنياس، وله قصائد ومؤلفات منها: (بستان أهل الفلاح فيما يتعلق بالنكاح)، (روضة اللسان)، (مفتاح الصبيان)، (فتح الجواد في شرح الإرشاد)، (ديوان العالية في مدح الشيخ التجاني).4

56– تبشير الأمة الأحمدية لبيان بعض المناقب القادرية[109]، تأليف الشيخ عثمان بن محمد فودي بن عثمان، المعروف بطن فوديو (تـ 1232هـ.)

نسخة عليها آثار الرطوبة، وتاريخ تأليفها: عام 1209هـ. موضوعها: تصوف- قادرية، وعدد أوراقها: 24 ورقة.

وهو كتاب خصصه صاحبه للتعريف بالشيخ عبد القادر الجيلاني رحمه الله، وذلك في سبعة فصول: الفصل الأول في بيان نسبته ونسبه وسبب تسميته بمحي الدين، والفصل الثاني في بيان صفته، والفصل الثالث في بيان ثناء الأولياء عليه قبل ظهوره وبعد ظهوره، والفصل الرابع في بيان تعظيم الأولياء أمره، والفصل الخامس في بيان مناقبه وما وعد الله لأهل محبته، والفصل السادس في بيان عدد أولاده الذكور، والفصل السابع في بيان تاريخ مولده ووفاته[110].

57– رسالة تجانية[111]، لمؤلف مجهول

نسخة جيدة، موضوعها: تصوف- تجانية- أوراد، وعدد أوراقها: سبعة أوراق.

58– الرد على الملحدين[112]، لمؤلف مجهول

نسخة جيدة، موضوعها: تصوف- جدل، وعدد أوراقها: 56 ورقة.

59– جلاء الصدور عما يختلج فيها من صدى الغرور[113]، تأليف الشيخ محمد بلو بن الشيخ عثمان بن محمد فودي (تـ 1253هـ.)

نسخة جيدة، وتاريخ تأليفها: عام 1229هـ. موضوعها: التصوف، وعدد أوراقها: 34 ورقة.

قال معدو (فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا): سُمي الكتاب أحيانا ب(نبذة من كتب الرقائق)، لأن مؤلفه قال في أوله: «فهذه نبذة اقتطفتها من كتب الرقائق». والكتاب يتضمن مقتطفات من مؤلفات الغزالي وابن عربي.[114]

60– آداب التوسل بأهل النوبة[115]، تأليف الشيخ محمد بلو بن الشيخ عثمان بن محمد فودي (تـ 1253هـ.)

نسخة جيدة، موضوعها: تصوف- إرشادّ، وعدد أوراقها: ورقتان.

قال أويس نور شريف عند التعريف بالشيخ محمد بلو رحمه الله: «ومن مؤلفاته الأدبية: (التوسل بأهل النوبة)، (قصيدته في التوسل بخير الخلق)… (قصيدته في التوسل بأسماء النبي صلى الله عليه وسلم)، (قصيدة في مدح أخيه الأكبر سعاد وكذا مرثية فيه)…»[116].

61– تخميس قصيدة (ألا ويحك نفس)[117]، تأليف أحمد بن قاسي فودي

نسخة جيدة، مطلعها:

أيا لهفي مقيما لم تدعني *** على ما كان حقا لم يزدني

موضوعها: تصوف- معالجة النفس، وعدد أوراقها: خمسة أوراق. وتجدر الإشارة[118] إلى أن القصيدة الأصلية، هي للشيخ محمد بلو بن الشيخ عثمان بن محمد فودي (تـ 1253هـ)، ومطلعها:

ألا ويحك نفس حدثيني *** حديثا صادقا لا تكذبيني

62– سبيل أهل الصلاح إلى الفلاح[119]، تأليف الشيخ عثمان بن محمد فودي بن عثمان، المعروف بطن فوديو (تـ 1232هـ.)

نسخة جيدة، موضوعها: تصوف- إرشاد، وعدد أوراقها: 16 ورقة.

وقد نُسب هذا الكتاب خطأ للشيخ عثمان بن محمد فودي، وإنما هو من تأليف أخيه الشيخ عبد الله بن محمد فودي؛ ألفه لتقويم فهم الناس في المنطقة للتصوف، وفلسفة الإسلام الأخلاقية، وكيف يُعتمد لإصلاح المجتمع. قال الدكتور عيسى محمد ميشانو: «والمخطوط يحتوي على بيانات في أغلب موضوعات التهذيب والزهد والرقائق، مثل: وصف الجنة والنار، وذكر ما يتعلق بالدعاء، والذكر، ونوافل الخير، والموت وما بعده، وأحوال الآخرة. مما يؤكد عبقرية الشيخ عبد الله، وغزارة علمه»[120].

63- قصيدة رائية[121]، تأليف الشيخ عبد الله بن محمد فودي بن عثمان، المعروف بعبد الله طن فوديو (تـ 1245هـ.)

نسخة جيدة، وتاريخ تأليفها: عام 1212هـ. مطلعها:

يا رب عالم باطن كالظاهر *** أجب عبدا يدعو بعد القادر

موضوعها: تصوف- قادرية، وعدد أوراقها: ورقتان.

وقد قال معدو (فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا)، بأنها ترجمة عربية لما نظمه الشيخ عثمان بن فودي باللغة الفلانية[122].

64– السؤال والجواب في شروط وِرْد شيخنا وقدوتنا أبي العباس التجاني[123]، تأليف محمد سلغ بن عمر بن محمد الكشناوي الكنوي التجاني (تـ 1357هـ.)

نسخة جيدة، موضوعها: تصوف- تجانية- أوراد، وعدد أوراقها: خمسة أوراق.

وقد طُبع هذا الكتاب في مطبعة المشهد الحسيني بالقاهرة.[124]

الهوامش

[1] – فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا، إعداد بابا يونس محمد، حققه وأتم حواشيه جون هنويك،

(مؤسسة الفرقان للتراث الإسلامي، لندن، القسم الأول من سلسلة الفهارس النيجيرية، 1416-1418ه/1995-1997م)، كلمة المؤلف، ص: ج.

[2] – فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا، مقدمة المحرر، ص: ه.

[3] – فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا، رقم 6، 1 /3. وتوجد من هذا الكتاب نسخ أخرى مخطوطة، هي: نسخة تحت رقم 133، 1 /52؛ ونسخة تحت رقم 492، 1 /193؛ ونسخة تحت رقم 1109، 2 /120؛ ونسخة تحت رقم 1242، 2 /165.

[4] – فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا، 1 /3.

[5] – انظر: ملامح من التأثير المغربيّ في الحركة الإصلاحية للشيخ المجدّد عثمان بن فُودي، لعبد العلي الودغيري، مجلة التاريخ العربي (مجلة علمية فصلية محكمة، تعنى بالتاريخ العربي والثقافة الإسلامية وتنشيط الحركة الفكرية في العالم العربي، تصدر عن جمعية المؤرخين المغاربة، وبمساهمة من مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية، صدر أوّل عدد منها سنة 1417هـ/1996م)، المجلد 17 من نسخة إلكترونية متاحة على الإنترنت بموقع شبكة مشكاة الإسلامية، 1 /14089؛ وانظر أيضا: موقع مَشاهد 24. كوم، بتاريخ 01 سبتمبر 2015م.

[6] – فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا، رقم 70، 1 /29. وتجد منها نسخ أخرى مخطوطة، وهي:

نسخة تحت رقم 564، 1 /221؛ ونسخة تحت رقم 737، 1 /287 – 288؛ ونسخة تحت رقم 768، 2 /8؛ ونسخة تحت رقم880، 2 /44؛ ونسخة تحت رقم 1344، 2 /199؛ ونسخة تحت رقم 1417، 223؛ ونسخة تحت رقم 147، 2 /240 – 241؛ ونسخة تحت رقم 1619، 2 /289.

[7] – الرسالة التوحيدية والروحية لدى فقهاء المغرب: أبو مدين الغوث أنموذجا، د. خاد زهري، ]بحث مقدم للملتقى الدولي الحادي عشر في موضوع: التصوف في الإسلام والتحديات المعاصرة، الذي نظمته الجامعة الإفريقية (العقيد أحمد دراية) بأدرار- الجزائرية، أيام 09 – 11 نوفمبر 2008م[، ص324 من مطبوع الملتقى.

[8] – الرسالة التوحيدية والروحية لدى فقهاء المغرب: أبو مدين الغوث أنموذجا، د. خاد زهري، ص324 من مطبوع الملتقى؛ وعنوان التوفيق في آدُاب الطريق، تأليف تاج الدين أبي الفضل أحمد بن محمد بن عبد الكريم ابن عطاء الله السكندري المتوفى 709هـ، ويليه أنس الوحيد ونزهة المريد، تأليف أبي مدين شعيب بن الحسين المتوفى 594هـ (تحقيق د. خالد زهري، دار الكتب العلمية، بيروت، 2004م)، ص93.

[9] -فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا، رقم 71، 1 /29.

[10] – فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا، رقم 114، 1 /46. وتوجد منها نسخ أخرى مخطوطة، وهي:

نسخة تحت رقم 473، 1 /185؛ ونسخة تحت رقم 590، 1 /231؛ ونسخة تحت رقم 632، 1 /247؛ ونسخة تحت رقم1189، 2/147؛ ونسخة تحت رقم 1390، 2/214؛ ونسخة تحت رقم 1523، 2/258؛ ونسخة تحت رقم 1639، 2 /295-296

[11] – فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا، 1 /46.

[12] – فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا، رقم 115، 1 /46. وتوجد منها نسخ أخرى مخطوطة، وهي:

نسخة تحت رقم 228، 1 /90 – 91؛ ونسخة تحت رقم 386، 1/152؛ ونسخة تحت رقم 415، 1 /163؛ ونسخة تحت رقم574، 1 /225؛ ونسخة تحت رقم 680، 1 /265؛ ونسخة تحت رقم 816، 2 /24؛ ونسخة تحت رقم 838، 2 /30 – 31؛ ونسخة تحت رقم 918، 2 /57؛ ونسخة تحت رقم 1266، 2/173؛ ونسخة تحت رقم 1535، 2 /261 – 262.

[13] – نيل الأماني في شرح التهاني، الحسن اليوسي، (نسخة إلكترونية بصيغة ب د ف، خالية من الإشارة لدار النشر ومكانه وتاريخه)، ص 2 – 3.

[14] -المحاضرات في الأدب واللغة، الحسن اليوسي، (تحقيق وشرح محمد حجي وأحمد الشرقاوي إقبال، دار الغرب الإسلامي، بيروت، ط2، 2006م)، 1 /86.

[15] – نيل الأماني في شرح التهاني، الحسن اليوسي، ص2 – 3.

[16] – فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا، رقم 146، 1 /58.

[17] – فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا، 1 /58.

[18] – منظومة موضحة الإبدال للشيخ عمر والي زاريا، ذ. طاهر لون معاذ، مقال منشور على صفحة قسم اللغة العربية بجامعة بايرو كنو النيجيرية على الفيسبوك، بتاريخ 10 يوليو 2014م؛ وانظر أيضا: الشيخ عمر والي زاريا ومنظومته موضحة الإبدال على سهولة بلا إشكال، لطاهر لون معاذ، بحث منشور على شبكة الإنترنت في موقع (تجاني- كنو)، بتاريخ 12 أكتوبر 2016

[19] – فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا، رقم 149، 1 /59. وتوجد منه نسخ أخرى مخطوطة، وهي: نسخة تحت رقم 1270، 2 /174؛ ونسخة تحت رقم 1596، 2 /282.

[20] – نفسه، 1 /59.

[21] – نفسه، رقم 151، 1 / 60. وتوجد منها نسخ أخرى مخطوطة، وهي: نسخة تحت رقم 186، 1 /73 – 74؛ ونسخة تحت رقم 271، 1 /107؛ ونسخة تحت رقم 697، 1 /272.

[22] – شرح الحكم العطائية، لابن عبّاد النَّفزي الوُّندي، (إعداد ودراسة محمد عبد المقصود هيكل، إشراف ومراجعة د. عبد الصبور شاهين، مركز الأهرام للترجمة والنشر، القاهرة، العدد الثاني من سلسلة تقريب التراث، ط1، 1408ه /1988م)، ص36 – 37.

[23] – شرح الحكم العطائية، لابن عبّاد النَّفزي الوُّندي، مقدمة محمد عبد المقصود هيكل، ص39.

[24] – فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا، رقم 160، 1 /63.

[25] – لم نعثر له على ترجمة.

[26] – فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا، رقم 179، 1 /70 – 71. وتوجد من هذا الكتاب نسخ أخرى مخطوطة، وهي: نسخة تحت رقم 344، 1 /135 – 136؛ ونسخة تحت رقم 669، 1 /261؛ ونسخة تحت رقم 1174، 2 /142؛ ونسخة تحت رقم 1501، 2 /251.

[27] – فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا، رقم 195، 1 /77. وتوجد من هذا الكتاب نسخ أخرى مخطوطة، وهي: نسخة تحت رقم 234، 1 /93؛ ونسخة تحت رقم 270، 1 /107؛ ونسخة تحت رقم 325، 1 /128؛ ونسخة تحت رقم 346، 1 /136؛ ونسخة تحت رقم 462، 1/181؛ ونسخة تحت رقم 512، 1 /200 – 201؛ ونسخة تحت رقم 539، 1 /211؛ ونسخة تحت رقم 618، 1 /241 – 242؛ ونسخة تحت رقم 630، 1 /246؛ ونسخة تحت رقم 670، 1 /261؛ ونسخة تحت رقم 774، 2 /10؛ ونسخة تحت رقم 1157، 2 /136؛ ونسخة تحت رقم 1537، 2 /262؛ ونسخة تحت رقم 1540، 2 /263؛ ونسخة تحت رقم 1627، 2 /291؛ ونسخة تحت رقم 1637، 2 /295.

[28] – شرح أصول الكافي، للمازندراني، مع التعليقات القيمة للميرز ا أبو الحسن الشعراني المتضمنة لكتاب الكافي في الأصول والروضات، (تحقيق السيد علي عاشور، دار إحياء التراث الغربي ومؤسسة التاريخ العربي، بيروت، ط2، 1429هـ/2008م)، 11 /214.

[29] – فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا، رقم253، 1 /100.

[30] – نفسه، 1 /100.

[31] – نفسه، رقم 258، 1 /102.

[32] – أخرج البيهقي هذا الحديث في] (كتاب الزهد الكبير)، ص165[، فقال: أخبرنا علي بن احمد بن عبدان، أنبأنا أحمد بن عبيد، ثنا تمتام، ثنا عيسى بن إبراهيم، ثنا يحيى بن يعلى، عن ليث، عن عطاء، عن جابر قال: قدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم قوم غزاة، فقال صلى الله عليه وسلم: (قدمتم خير مقدم من جهاد الأصغر إلى جهاد الأكبر). قيل: وما جهاد الأكبر؟ قال: (مجاهدة العبد هواه). ثم قال البيهقي: وهذا إسناد فيه ضعف.

[33] 1فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا، رقم 307، 1 /121.

[34] نفسه، رقم 327، 1 /129. وتوجد من هذا الكتاب نسخ أخرى مخطوطة، وهي: نسخة تحت رقم 435، 1 /171؛ ونسخة تحت رقم 565، 1 /221 – 222؛ ونسخة تحت رقم 852، 2 /35.

[35] – انظر: منية المريد آخذ ورد شيخنا السديد، أحمد بن بابا العلوي الشنقيطي، نسخة مخطوطة متاحة على شبكة الإنترنت، في موقع المكتبة الرقمية العالمية

[36] – فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا، رقم 328، 1 /129. وتوجد من هذا الكتاب نسخة أخرى مخطوطة تحت رقم902، 2 /51 – 52.

[37] – أستاذ بقسم اللغة العربية في جامعة بايرو كنو.

[38] – انظر: قصيدة (الغرر البهية في استعطاف خير البرية) للشيخ أبي بكر عتيق سنك- دراسة أسلوبية، طاهر لون معاذ، بحث منشور بمجلة القلم للدراسات العربية، (مجلة علمية حولية محكمة تهتم بالبحوث والدراسات العربية، وتصدر عن شعبة اللغة العربية بجامعة نورث ويست بولاية كنو في نيجيريا)، العدد الثاني، يناير 2016م/ ربيع الأول 1437هـ، ص145.

[39] – نفسه، ص145 – 146.

[40] فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا، رقم 357، 1 /140 – 141.

[41] نفسه، 1 /141.

[42] – نفسه، رقم 361، 1 /142. وتوجد من هذا الكتاب نسخة أخرى مخطوطة تحت رقم 527، 1 /206 – 207.

[43] – انظر: إفريقيا وتهميش الرموز والقيادات الإسلامية، افتتاحية العدد 30 من مجلة قراءات إفريقية (مجلة ثقافية فصلية محكمة متخصصة في شؤون القارة الإفريقية، تصدر عن المنتدى الإسلامي)، شوال- ذو الحجة 1437هـ/ أكتوبر- ديسمبر 2016م، ص4- 5.

[44] فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا، رقم 365، 1 /143 – 144.

[45] – نفسه، 1 /144.

[46] – انظر: قصيدة (الغرر البهية في استعطاف خير البرية) للشيخ أبي بكر عتيق سنك- دراسة أسلوبية، لطاهر لون معاذ، ص145.

[47] – انظر: قصيدة (الغرر البهية في استعطاف خير البرية) للشيخ أبي بكر عتيق سنك- دراسة أسلوبية، لطاهر لون معاذ، ص145 – 146.

[48] فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا، رقم 431، 1 /169.

[49] لم نعثر له على ترجمة.

[50] – فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا، رقم 465، 1 /182. وتوجد منها نسخة أخرى مخطوطة تحت رقم 1638، 2 /295.

[51] نفسه، 1 /182 و2 /295.

[52] ديوان عبد القادر الجيلاني، دراسة وتحقيق د. يوسف زيدان، (دار الجيل، بيروت)، ص23 – 29 من مقدمة التحقيق.

[53] – نفسه، ص30.

[54] – فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا، 1 /247.

[55] نفسه، 1/ 247 – 248.

[56] نفسه، رقم 493، 1/ 193

[57] نفسه، 1/ 193.

[58] نفسه، رقم 552، 1/ 216.

[59] – دور القادرية الكنتية في التبادر الثقافي بين بلاد شنقيط والمغرب خلال القرنين 18 – 19م، د. أج ولد محمد ولد أمينوه، بحث منشور بمجلة الدراسات التاريخية والاجتماعية (مجلة دورية محكمة يصدرها فريق بحث المعارف للدراسات التاريخية والاجتماعية ونشر التراث بكلية الآداب والعلوم الإنسانية في جامعة نواكشوط الموريتانية)، العدد الثامن، ص10.

[60] – فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا، رقم 554، 1 /217.

[61]، رقم 566، 1 /222. وتوجد منها نسخة أخرى مخطوطة تحت رقم 682، 1 /266.

[62] نفسه، رقم 601، 1/ 235. وتوجد من هذا الكتاب نسخة أخرى مخطوطة تحت رقم 654، 1/ 255.

[63] – نفسه، رقم 696، 1 /271.

[64] – لم نعثر له على ترجمة.

[65] فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا، 1 /271.

[66] نفسه، رقم 732، 1/ 286.

[67] – فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا، رقم 740، 1 /289.

[68] – نفسه، 1 /289.

[69] – نفسه، رقم 748، 2 /1. وتوجد من هذا الشرح نسخة أخرى مخطوطة تحت رقم 797، 2 /17.

[70] – انظر: جواهر المعاني وبلوغ الأماني في فيض سيدي أبي العباس التجاني، لسيدي علي حرازم ابن العربي برادة الفاضي، (ضبطه وصححه وخرج آياته عبد اللطيف عبد الرحمن، دار الكتب العلمية، بيروت، ط3، 1439هـ/2018م)، 431 – 439.

[71] فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا، رقم 761، 2 /5 – 6.

[72] موقع المكتبة السنغالية الإلكتروني

[73] تجربة الإصلاح في فكر الحاج عمر بن سعيد الفوتي في بلاد السودان الغربي، ابن عمر، بحث نشر بمجلة دراسات إفريقية، (مجلة محكمة، تصدر عن مركز البحوث والدراسات الإفريقية بجامعة إفريقيا العالمية- السودان)، العدد 50، السنة 1435هـ /2013م، ص121 – 138.

[74] فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا، رقم 762، 2 /6.

[75] نفسه، 2 /6.

[76] نفسه، رقم 776، /2

[77] لم نعثر له على ترجمة

[78] – فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا، رقم 828، 2 /28.

[79] – انظر: موقع المخطوطات العربية في إفريقيا: h

[80] – عبد الله بن فودي ومؤلفاته في التفسير، آدم بللو، (بحث الليسانس، الجامعة الإسلامية بالنيجر، كلية الشريعة والدراسات الإسلامية، سنة المناقشة 2008م، نسخة إلكترونية متاحة على الإنترنت في شبكة الألوكة)، ص8.

[81] فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا، رقم 835، 2 /30.

[82] – فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا، رقم 885، 2 /46.

[83] – نفسه، رقم 963، 2 /72.

[84] – لم نعثر له على ترجمة.

[85] – فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا، رقم 1023، 2 /92 – 93.

[86] نفسه، 2 /93.

[87] نفسه، رقم 1028، 2 /94.

[88] نفسه، رقم 1037، 2 /97.

[89] نفسه، رقم 1051، 2 /101.

[90] – فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا، رقم 1066، 2 /106.

[91] – نفسه، رقم 1074، 2 /108 – 109.

[92] – نفسه، رقم 1111، 2 /120 – 121.

[93] – نفسه، رقم 1150، 2 /134.

[94] نفسه، رقم 1241، 2 /164.

[95] ملتقى أهل التفسير على شبكة الإنترنت

[96] فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا، رقم 1264، 2 /172.

[97] – فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا، رقم 1288، 2 /180.

[98] نفسه، 2 /180.

[99] نفسه، رقم 1290، 2 /181.

[100] نفسه، رقم 1299، 2 /184.

[101] – نفسه، 2 /184.

[102] – نفسه، رقم 1337، 2 /196.

[103] نفسه، رقم 1380، 2 /211.

[104] فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا، رقم 1385، 2 /213.

[105] نفسه، 2 /213.

[106] – نفسه، رقم 1386، 2 /213.

[107] – صحيفة اليوم السابع الإلكترونية اليومية (تصدر عن الشركة المصرية للصحافة والنشر والإعلان)، السبتـ 24 يونيو 2017م

[108] فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا، رقم 1452، 2 /234.4 معجم البابطين على الأنترنت

[109] – فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا، رقم 1474، 2 /241 – 242.

[110] – تبشير الأمة الأحمدية لبيان بعض المناقب القادرية، الشيخ عثمان بن محمد فودي، (راجعه وعلق عليه الشيخ أبو ألفا عمر محمد شريف بن فريد القاديري الفودي، الناشر: (1429هـ/2008م) SANKORE -Institute of Islamic-African Studies International International

[111] فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا، رقم 1475، 2 /242.

[112] نفسه، رقم 1479، 2 /243.

[113] نفسه، رقم 1569، 2 /273.

[114] – نفسه، 2 /273.

[115] – نفسه، رقم 182، 2 /277.

[116] – الفنون البديعية وديوان «إفادة الطالبين ببعض قصائد أمير المؤمنين» محمد بلو النيجيري: دراسة بلاغية تحليلية، أويس نور شريف، (بحث مقدم لنيل درجة الدكتوراه في الأدب، قسم اللغة العربية وآدابها، كلية معارف الوحي والعلوم الإنسانية، الجامعة الإسلامية العالمية بماليزيا، 1918م)، ص12.

[117] فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا، رقم 1584، 2 /277 – 278.

[118] 1نفسه، 2 /278.

[119] فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا، رقم 1604، 2 /284.

[120] 3كتاب «سبيل اهل الصلاح إلى الفلاح» للشيخ عبد الله بن فودي ومفهوم الإحسان في التصوف الإسلامي: دراسة موضوعية، د. عيضى محمد ميشانو، بحث نشر بمجلة رفوف، (مجلة تصدر عن مخبر المخطوطات الجزائرية في غرب إفريقيا، جامعة أدرار- الجزائر)، العدد السادس، مارس 2015، ص25.

[121] فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا، رقم 1615، 2 /287 – 288

[122] – نفسه، 2 /288.

[123] – نفسه، رقم 1629، 2 /292.

[124] نفسه، 2 /292.

المصادر والمراجع

  • إفريقيا وتهميش الرموز والقيادات الإسلامية، افتتاحية العدد 30 من مجلة قراءات إفريقية (مجلة ثقافية فصلية محكمة متخصصة في شؤون القارة الإفريقية، تصدر عن المنتدى الإسلامي)، شوال- ذو الحجة 1437هـ/ أكتوبر- ديسمبر 2016م.
  • تبشير الأمة الأحمدية لبيان بعض المناقب القادرية، الشيخ عثمان بن محمد فودي، (راجعه وعلق عليه الشيخ أبو ألفا عمر محمد شريف بن فريد القاديري الفودي)، الناشر: (1429هـ/2008م) SANKORE -Institute of Islamic-African Studies International International
  • تجربة الإصلاح في فكر الحاج عمر بن سعيد الفوتي في بلاد السودان الغربي، ابن عمر، بحث نشر بمجلة دراسات إفريقية، (مجلة محكمة، تصدر عن مركز البحوث والدراسات الإفريقية بجامعة إفريقيا العالمية- السودان)، العدد 50، السنة 1435هـ /2013م، ص121 – 149.
  • دور القادرية الكنتية في التبادر الثقافي بين بلاد شنقيط والمغرب خلال القرنين 18 – 19م، د. أج ولد محمد ولد أمينوه، بحث منشور بمجلة الدراسات التاريخية والاجتماعية (مجلة دورية محكمة يصدرها فريق بحث المعارف للدراسات التاريخية والاجتماعية ونشر التراث بكلية الآداب والعلوم الإنسانية في جامعة نواكشوط الموريتانية)، العدد الثامن، ص5 – 29.
  • ديوان عبد القادر الجيلاني، دراسة وتحقيق د. يوسف زيدان، (دار الجيل، بيروت).
  • الرسالة التوحيدية والروحية لدى فقهاء المغرب: أبو مدين الغوث أنموذجا، د. خاد زهري، بحث مقدم للملتقى الدولي الحادي عشر في موضوع: التصوف في الإسلام والتحديات المعاصرة، الذي نظمته الجامعة الإفريقية (العقيد أحمد دراية) بأدرار- الجزائرية، أيام 09 – 11 نوفمبر 2008م، مطبوع الملتقى، ص: 310 – 332.
  • شرح أصول الكافي، للمازندراني، مع التعليقات القيمة للميرزا أبو الحسن الشعراني المتضمنة لكتاب الكافي في الأصول والروضات، تحقيق السيد علي عاشور، دار إحياء التراث الغربي ومؤسسة التاريخ العربي، بيروت، ط2، 1429هـ/2008م)، – شرح الحكم العطائية، لابن عبّاد النَّفزي الوُّندي، إعداد ودراسة محمد عبد المقصود هيكل، إشراف ومراجعة د. عبد الصبور شاهين، مركز الأهرام للترجمة والنشر، القاهرة، العدد الثاني من سلسلة تقريب التراث، ط1، 1408ه /1988م.
  • عنوان التوفيق في آداب الطريق، تأليف تاج الدين أبي الفضل أحمد بن محمد بن عبد الكريم ابن عطاء الله السكندري المتوفى 709هـ، ويليه أُنس الوحيد ونزهة المريد، تأليف أبي مدين شعيب بن الحسين المتوفى 594هـ (تحقيق د. خالد زهري، دار الكتب العلمية، بيروت، 2004م.
  • الفنون البديعية وديوان «إفادة الطالبين ببعض قصائد أمير المؤمنين» محمد بلو النيجيري: دراسة بلاغية تحليلية، أويس نور شريف، (بحث مقدم لنيل درجة الدكتوراه في الأدب، قسم اللغة العربية وآدابها، كلية معارف الوحي والعلوم الإنسانية، الجامعة الإسلامية العالمية بماليزيا، 1918م).
  • فهرس مخطوطات دار الوثائق القومية النيجيرية بكادونا، إعداد بابا يونس محمد، حققه وأتم حواشيه جون هنويك، (مؤسسة الفرقان للتراث الإسلامي، لندن، القسم الأول من سلسلة الفهارس النيجيرية، 1416-1418هـ/1995-1997م).
  • قصيدة (الغرر البهية في استعطاف خير البرية) للشيخ أبي بكر عتيق سنك- دراسة أسلوبية، طاهر لون معاذ، بحث منشور بمجلة القلم للدراسات العربية، (مجلة علمية حولية محكمة تهتم بالبحوث والدراسات العربية، وتصدر عن شعبة اللغة العربية بجامعة نورث ويست بولاية كنو في نيجيريا)، العدد الثاني، يناير 2016م/ ربيع الأول 1437هـ.
  • كتاب الزهد الكبير، أحمد بن الحسين البيهقي، تحقيق الشيخ عامر أحمد حيدر، دار الجنان ومؤسسة الكتب الثقافية، بيروت، ط1، 1408هـ/1987م.
  • كتاب «سبيل اهل الصلاح إلى الفلاح» للشيخ عبد الله بن فودي ومفهوم الإحسان في التصوف الإسلامي: دراسة موضوعية، د. عيسى محمد ميشانو، بحث نشر بمجلة رفوف، (مجلة تصدر عن مخبر المخطوطات الجزائرية في غرب إفريقيا، جامعة أدرار- الجزائر)، العدد السادس، مارس 2015، ص25-33.
  • المحاضرات في الأدب واللغة، الحسن اليوسي، تحقيق وشرح محمد حجي وأحمد الشرقاوي إقبال، دار الغرب الإسلامي، بيروت، ط2، 2006م.
  • ملامح من التأثير المغربيّ في الحركة الإصلاحية للشيخ المجدّد عثمان بن فُودي، لعبد العلي الودغيري، مجلة التاريخ العربي (مجلة علمية فصلية محكمة، تعنى بالتاريخ العربي والثقافة الإسلامية وتنشيط الحركة الفكرية في العالم العربي، تصدر عن جمعية المؤرخين المغاربة، وبمساهمة من مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية، صدر أوّل عدد منها سنة 1417هـ/1996م)، المجلد 17 من نسخة إلكترونية متاحة على الإنترنت بموقع شبكة مشكاة الإسلامية، 1/14089.
  • نيل الأماني في شرح التهاني، الحسن اليوسي، نسخة إلكترونية بصيغة ب د ف، خالية من الإشارة لدار النشر ومكانه وتاريخه.

مواقع إلكترونية

  • موقع مَشاهد 24. كوم
  • موقع أرشيف أورغ
  • موقع المكتبة الرقمية العالمية
  • : صفحة قسم اللغة العربية بجامعة بايرو كنو النيجيرية على الفيسبوك
  • موقع تجاني- كنو
  • موقع المكتبة السنغالية
  • موقع المخطوطات العربية في إفريقيا
  • شبكة الألوكة
  • ملتقى أهل التفسير
  • معجم البابطين
  • موقع المعرفة
  • موقع المكتبة الإسلامية
  • موقع سودانايل
  • موقع منتدى الصالحين

تحميل المقال بصيغة PDF